هل تساءلت لماذا نغط في النوم سريعا في غرف الفنادق

هناك تفسير علمي لهذا الأمر و هو ان اغلب الفنادق تحرص على توفير بيئة مناسبة للنوم من حيث :





الإضاءة الخافتة (الصفراء)




الشراشف البيضاء والوسادات المريحة





اللوحات التي تحتوي على مناظر طبيعية (زهور، طيور ،غابات)





التصميم البسيط لغرف الفنادق يساعدك أكثر على الاسترخاء







اختيار الوان متناسقة وهادئة للجدارن والاثاث

استخدام معطر جو بروائح عطرية تريح الاعصاب متل البابونج واللافندر والياسمين

كيف تُدخل الطاقة الإيجابية لمنزلك؟

كلما راعيت الظروف الصحية كلما دخلت طاقة إيجابية لحياتك، فأشياء مثل الجدران والأبواب المتسخة، أو صوت صرير الأبواب قد تولد طاقة سلبية تؤثر على حياتك. وهذه مجموعة من الأشياء البسيطة للغاية التي ستساهم في جعل يومك ومنزلك أفضل

تهوية المنزل

أول خطوة هي طرد الهواء الفاسد من المنزل، وذلك بفتح كل النوافذ بما يسمح بتجديد الهواء، حتى لو كان الجو في الخارج غير مستقر قليلًا. فالهواء النقي يعني كل شيء، واحرص أيضًا على نفض سريرك وبطانيتك.

تساعد رائحة البخور الهادئة على زيادة الطاقة في المنزل، ومنح الهدوء والسكينة. ويفضّل عدم الإفراط في استخدام البخور خاصة لمن يعاني من مشاكل في التنفس. هناك تقنية تعود للسكان الأصليين في أمريكا وهي إشعال عيدان المريمية، ومن ثم تبخيرها، حيث يعتقدون أنها تساهم في طرد الطاقة السلبية من المنزل.

إصلاح وإزالة الأشياء المكسورة

الأشياء المكسورة والتالفة في المنزل تجلب الطاقة السلبية إلى المنزل، خاصة في حال تراكمها. لذلك احرص على التخلص منها أولًا بأول، وإجراء صيانة دورية لكامل المنزل.

تعطير المنزل بزيت البرتقال

يعمل زيت البرتقال العطري على طرد الطاقة السلبية وتحسين المزاج. بإمكانك وضع بضع قطرات منه أو استخدام البخاخ.

طلاء الجدران بالألوان الزاهية

تلعب الألوان دورًا هامًا في منزلك، وبحسب الخبراء فاللون الأصفر هو الأفضل، حيث يعمل على تحييد الطاقة السيئة. ومن ناحية التصميم، اللون الأصفر يعطي مساحة أكبر للمنزل.

تنظيف المنزل

التنظيف يمنح الحيوية والتجدد، احرص على تنظيف أسطح المنزل وخاصة النوافذ، لأنه المكان الذي تقع عليه أبصارنا سريعًا، ونظافته تمنح طاقة إيجابية

إضافة المزيد من المرايا في المنزل

لإضفاء المزيد من الطاقة الإيجابية في المنزل يُنصح بإضافة المزيد من المرايا، لكن ابتعد عن الأنواع ذات الحواف الحادة.

الابتعاد عن الألوان القاتمة

ليس نوعًا من التطير أو التشاؤم لكن الألوان الزاهية أو المحايدة لها تأثير إيجابي على المزاج وخلق بيئة مريحة، أما الألوان القاتمة فتجعل المساحات تبدو أصغر مما هي عليه في الواقع.